أغنية شيك شاك شوك كامله by ahmed manm شيك شاك شوك الرقص الشرقي Pat a Cake + Many more Nursery Rhymes & Kids Songs - ChuChu TV LIVE يا بنت السلطان - ميكس - رقص شرقي حسن الأسمر. أعمل لك إيه 3 Daqat - Abu Ft. Yousra ثلاث دقات - أبو و يسرا M...
ــ نشر وتعميق ثقافة العمل الحر والاعتماد على النفس. ــ المحافظة على التراث، وتأصيل الحرف اليدوية الإماراتية. ــ تعزيز الشعور بالمسؤولية الاجتماعية لدى فئات المجتمع كافة. ــ الوصول بالمنتج الإماراتي إلى مرحلة الجودة والتميز. ــ إيجاد مجتمع منتج فاعل يسهم في التنمية. ــ تعريف المجتمع بمنتجات تلك الأسر، وتوسيع دائرة تسويقها تابعوا أخبار الإمارات من البيان عبر غوغل نيوز
لماذا سيكون علينا أن نفكر في ذلك؟ وما دلالته العملية على صعيد الإضافة النوعية للاقتصاد الوطني، وعامة مسيرة الحياة الاجتماعية والاقتصادية ومكتسبات المجتمع؟ باختصار، فإن الإجابة تكمن في تشكيل واقع اقتصادي جديد ضمن منظومة وسعي وطني عام في مرحلة جديدة من البناء الوطني، تسعى إلى تحرير الاقتصاد من القيم التقليدية له ونقله إلى مصاف اقتصاد حديث يواكب العصر والتكنولوجيا والذكاء الاصطناعي وغيرها من المعاني في هذا الإطار، وأمامنا تجارب في العالم يمكن الاستفادة منها في هذا الباب، مثل الصين وسنغافورة وغيرها من دول الشرق الآسيوي، التي استطاعت أن تعزز مفهوم الأسر المنتجة بشكل كبير ومتسع الدلالة، حيث يمكن لغرفة صغيرة من بيت أن تتحول إلى مصنع يصدر سلعته لكل العالم، كما أن الآلة والتقنية الحديثة تساعد إلى حد كبير في الوصول إلى الجودة والإنتاج الكمي والنوعي وفي أقصر زمن وبأقل التكاليف. تبقى الإشارة إلى أن جهودًا مبذولة في هذا الإطار يجب الاحتفاء بها وتقديرها أن تنال التشجيع، غير أن المطلوب أكثر من ذلك يكمن في التضافر الجماعي من خلال إحداث التغيير النوعي عبر الأفكار الجديدة التشاركية وبناء مجتمعات من الأسر المنتجة التي قد تتحول بالتشارك والتعاون إلى شركات صغيرة ومتوسطة ذات قيمة عالية مضافة في الأداء والإنتاج والابتكار من خلال تعدد الأفكار وتعاظم رأس المال ودعم البنوك وتوفير الاستشارة من قبل الجهات الاختصاصية، وحتى الجمعيات التطوعية التي يمكن أن تخدم في هذا المجال.
أمنيات أدلت السيدات الإماراتيات اللاتي يندرجن تحت «الأسر المنتجة» بباقة من الأمنيات، وتتمثل أبرزها بأن تتخطى مشاريعهن الإماراتية الإطار المحلي، وذلك ليصل المنتج الإماراتي إلى العالمية ويصبح له اسم تجاري رائد. كما يحرصن في المقابل على المشاركة في المعارض المُنظمة في مختلف إمارات الدولة، بهدف عرض منتجاتهن اليدوية والتراثية التي تحمل بصمة المرأة الإماراتية المنتجة. منتجات حققت سيدات ورائدات الأعمال والمبدعات الإماراتيات نجاحاً في مشاريعهن الخاصة المختلفة، ومنها تجارة التمور، وتجارة البن والبهارات والتوابل، والعطور والعود والبخور والطيب ولوازمها، ومستحضرات ومستلزمات التجميل، وأعمال الخط والرسم وخياطة الملابس النسائية، وتجميل السيدات وخدمات أفراح وتنسيق الزهور الطبيعية، وأعمال المشغولات اليدوية والبيئية، وغيرها من المنتجات. دعم مجتمعي تسهم الجهات والمؤسسات الاقتصادية بالدولة في دعم الأسر المنتجة، بهدف: ــ تأهيل الأسر المنتجة بالشكل المطلوب ومساعدتها في إيجاد مصادر دخل إضافية. ــ تشجيع المواطنة على الإنتاج وتنمية مهاراتها في مجالات تبدع فيها. ــ ترسيخ فكرة أن المرأة الإماراتية عضو فاعل في المجتمع ــ إشاعة روح التنافس الشريف للتميز في العطاء المجتمعي.
أيضا محاسبة التكاليف مسؤولة عن توفير المعلومات التي تساعد على ترشيد متخذي القرارات الاستراتيجية خاصة عن التكلفة والجودة، ففي ظل البيئة التنافسية في السوق ينبغي أن يتركز الاهتمام على جودة المنتج والتخطيط الجيد بشأنه. 3 اختيار الموارد البشرية بعناية: وذلك من خلال التدقيق في العناصر المرشحة لشغل الوظائف، بحيث تسهم في بناء وتنمية وتوظيف القدرات التنافسية، ويتطلب ذلك وضع الأسس السليمة لتقدير احتياجات المشروع من الموارد البشرية، وتحديد مواصفات وخصائص الأفراد المطلوبين بعناية، إلى جانب التأكد من توافق التكوين الفكري والنفسي والاجتماعي والمعرفي للأشخاص المرشحين مع مطالب هذه الوظائف وتمتعهم بالسمات والخصائص المطلوبة. يضاف إلى ذلك الاهتمام بتدريب الموارد البشرية، وتنمية أساليب العمل الجماعي وتكريس روح الفريق. 4 توفر القنوات التمويلية المناسبة: غالبا ما يتأثر المشروع بالأوضاع السائدة في السوق بشأن التمويل من حيث تأثيرها على تكلفة وتوفر الأموال، فإذا لم توجد قنوات جيدة للإقراض وبشروط ميسرة فإن قدرة المشروع الصغير على الاستمرارية تتقلص، وهذا الأمر يدفع بعدد من الدول لتبني سياسات تمويلية مرنة لدعم المشاريع الصغيرة أو متناهية الصغر ومن أمثلتها الأسر المنتجة أو المشاريع من المنزل.
جعل البحرين مركزا متميزا للأسر المنتجة و الصناعات التقليدية والمتطورة. تنمية المجتمع من خلال دعم العمل و الانتاج والتحول من المساعدة الى المشاركة الفاعلة من الاقتصاد الوطني. زيادة اعداد الأسر المنتجة ونشر مفهوم التوظيف الذاتي وتنمية روح الريلدة والعمل الخاص. زيادة قاعدة الجمعيات الأهلية التي تقدم الخدمات للأسر المنتجة والصناعات الحرفية. تعظيم مفهوم التنمية بالمشاركة مع القطاع الخاص والتحول من التبرع الى الرعاية. دعم وتطوير الصناعات التقليدية والحفاظ عليها من الاندثار. زيادة فاعلية الخدمات عبر التنسيق بين الوزالرة و المؤسسات التي تتعامل مع الأسر المنتجة. تنمية وتطوير البنية الأساسية والغطاء القانوني لمشروعات الأسر المنتجة.
5 التسويق الجيد للمنتجات والخدمات: إن تحديد وإعداد المزيج التسويق يعد إحدى الميزات التنافسية للمشروع، ويقصد بالمزيج التسويقي مجموعة الوظائف التي يلزم على مدير المشروع القيام بها لضمان تدفق المنتج أو الخدمة من مصدر إنتاجه إلى مصدر استهلاكه أو استخدامه والوسائل التي تحقق رغبات واحتياجات المستهلكين وقدراتهم على الشراء. ويشتمل المزيج التسويقي على أنشطة تخطيط مزيج المنتجات، التسعير، التوزيع والترويج، وهو بذلك يعبر عن الأنشطة التسويقية للمشروع. وعلى الرغم من أن الأنشطة التسويقية تبدأ بعد تمام تنفيذ المشروع وإنتاج السلعة أو تقديم الخدمة إلا أنه يلزم التخطيط لها في دراسة الجدوى نظرا لارتباطها الوثيق بدراسة السوق لتحديد الفجوة التسويقية ومن ثم التخطيط للبرامج التسويقية. أيضا فإن عدم الاهتمام الكافي بالجانب التسويقي في مرحلة الدراسة التسويقية قد يمثل أحد العوامل المهمة لفشل المشروع خاصة في المراحل الأولى لنشاطه عند طرح المنتج الجديد في الأسواق، حيث يجب أن يمتاز بميزة تنافسية مقارنة بالمنتجات المثيلة أو البديلة بما يحقق الأهداف التسويقية والبيعية والربحية. 6 الاستفادة من التقدم التقني لتعزيز التنافسية: في الحالة العملية غالبا تستخدم التكنولوجيا كأداة تنافسية، حيث تتزايد أهمية استخدامها في تحسين الإنتاجية والجودة وبالتالي تنافسية تلك المشاريع، إلا أن ذلك يتطلب كثافة رأس المال لاقتناء التكنولوجيا الحديثة والمتطورة، وأيضا ملاحقة الإبداعات والابتكارات.
تمثل مشروعات الأسر المنتجة نواة نموذجية للمشروعات الصغيرة النسائية، حيث توفر للمرأة الفرصة للعمل والإنتاج وإدارة المشروع من منزلها، وتحقيق عائد مالي ودخل مستقل قابل للزيادة مع كل تطوير للمنتجات. ووفق تقرير صادر عن مركز المعلومات والدراسات بغرفة الشرقية، يتطلب تطوير مشروعات الأسر المنتجة وتحويلها إلى أعمال تجارية ناجحة 6 ركائز أساسية تمثل مقومات النجاح، وهي: 1 إعداد دراسات الجدوى: حيث تساهم في زيادة القدرة على التنبؤ بحجم الطلب لتحقيق عائد مناسب، فعلى فرض وجود طلب على السلعة مع انخفاض سعرها إلى الدرجة التي لا تحقق العائد المناسب فإن هذا يعني عدم وجود جدوى لإنتاج تلك السلعة. كما يساعد التنبؤ بالطلب على وضع خطة لآلية الإنتاج، وتحديد حجم العمالة المطلوب والمخزون مع تحديد المكونات المصنعة والمشتراة. وتؤدي دقة التنبؤ إلى خفض التكلفة وتحقيق الربحية، كما يستخدم التنبؤ لتحديد القدرة على دخول السوق. 2 الاهتمام بالتخطيط الاستراتيجي: غالبا يخلط أصحاب المشاريع بين الخطط الاستراتيجية والخطط التشغيلية، ونتيجة لذلك فإن عددا من المشاريع يفشل. فالخطة الاستراتيجية تعني القرارات الخاصة بالميزة التنافسية للمشروع، والاتجاه المستقبلي، ومدى النشاط التجاري، وتزيد القدرات التنافسية للمشروع، وهذا ما يجعلها أحد مقومات نجاح المشروع الأساسية.
ماهو مشروع الأسر المنتجة.. -------------------------------------------------------------------------------- مقدمة... انطلاقاً من مبدأ التعاون وتحقيقاً لمصلحة المستفيدين والمستفيدات من الضمان الاجتماعي. عملت وزارة الشئون الاجتماعية ممثلة في وكالة الضمان الاجتماعي في تنفيذ برنامج دعم مشاريع الأسر المنتجة. حيث قامت الوكالة من خلال إدارة المشاريع الإنتاجية بالوكالة ومكاتب الضمان الاجتماعي بالشروع في دراسة وتنفيذ العديد من المشاريع الجماعية والفردية التي من شأنها تحقيق الهدف الأسمى الذي تسعى الدولة وفقها الله الى تحقيقه وهو تحسين المستوى الاقتصادي للأسر الفقيرة والمحتاجة للمساعدة وإيجاد فرص عمل للأسرة القادره على العمل والإنتاج. الأهداف وآليات من تنفيذ المشاريع الأنتاجية الأهداف من تنفيذ المشاريع الإنتاجية: 1 - تحويل الأسر المستفيده من الضمان الاجتماعي من أسر معولة إلى عائلة قادرة على العمل والإنتاج. 2 - تحقيق الاستقرار الاجتماعي للأسر المستفيدة من الضمان الاجتماعي من خلال الرفع وتحسين المستوى الاقتصادي للاسرة. آليات تنفيذ المشاريع الإنتاجية: 1 - تقديم الدعم والمساعدة المادية للمستفيدين من الضمان الاجتماعي الراغبين في العمل والإنتاج.
وتأسفت كلاً من ضياء وخلود ومريم - أسر منتجة - من عدم مراعاة بعض الجهات الحكومية أو الجمعيات التنموية أو الخيرية التي تقوم بتنظيم الفعاليات الأسر المنتجة، عبر وضع رسوم تأجير كبيرة جداً تصل لأكثر من ألف ريال لليوم الواحد في استغلال واضح وغير مقبول لحاجة الأُسر للمشاركة في تلك الفعاليات لتسويق منتجاتها، لافتين إلى أن ذلك دليل واضح على غياب أي مظلة تحمي وترعى حقوق الأسر، مؤكدين على أن غياب الجهة الحامية للأسر جعلها تقع تحت رحمة هؤلاء، دونما مراعاة لأبسط حقوقهم لاسيما المادية منها. جهود شخصية وأكدت نعيمة صالح - أسرة منتجة - على أن مشاركتهن في المهرجانات التي تقام في الأحساء إنما يتم بجهود شخصية، أو لمن ترغب بالاستئجار بمبالغ عالية دون النظر للظروف التي تعاينها الأسر. ووصفت ضياء طموحها بالكبير الذي يصل عنان السماء، وتابعت: أنا امرأة سعودية مجتهدة وطموحة وأتمنى أن يصل اسمي كرائدة أعمال على مستوى المملكة لأصل إلى ما هو أبعد، كما أطمح أن يكون لي مصنعي الخاص -إن شاء الله- لإعداد العصائر والسلطات الطازجة من الفواكه والخضروات، متمنيةً أن يجدن -كأسر منتجة- الدعم المادي الذي يساعدهن على تطوير منتجاتهن، وكذلك الدعم المعرفي لتثقيف الأسر في أدق تفاصيل تطورها، فهناك أُسر منتجة طموحة وخلاقة في إيجاد كل جديد وتبتكر في طرق التسويق سواءً كان من خلال برامج التواصل الاجتماعي، أو المحلات التجارية أو من خلال التسويق الشخصي كالمشاركة في المهرجانات والمعارض.
الأسرة المنتجة هي التي تتحمل سد جزء من احتياجاتها باعتمادها على مهارة بعض أفرادها في انتاج ما تحتاجه من ملابس أو مأكولات بدلاً من شرائها وتزيد من دخلها المادي عن طريق تصنيع الملابس أو تجهيز بعض أنواع الأطعمة وبيعها، فتدر عليها عائداً مادياً وفيراً. د. امانى سعيد الشافعى باحثة فى العلوم التربوية » عدد زيارات الموقع 197, 732 الـــحلم... والسـخـرية سخروا مني! أخبرتهم بأن لي طموحات عالية فتعالت ضحكاتهم وحاولوا كسر أجنحتي.. حزّ الأمر في خاطري للحظة، ثم تذكرت جميع الناجحين وكيف كانت بداياتهم.. فتبسمتُ وقلت ممتلأةً بالثقة: سترون من سيضحك في النهاية. المهم هو ألا تفقد أحلامك وألا يكسر الآخرون أجنحتك ليسقطوك ويضحكوا عليك.. عليك أن تكون قويا وتحارب من أجل حلمك، فعندما تحققه أنت من سيضحك عليهم.. هم من لا أحلام ولا أهداف لهم.! ستلاقي الكثير من السخرية والضحكات المحبطة.. لا تهتم فهذه الأشياء صغيرة حتماً في طريق تحقيقك لأحلامك وأهدافك