أغنية شيك شاك شوك كامله by ahmed manm شيك شاك شوك الرقص الشرقي Pat a Cake + Many more Nursery Rhymes & Kids Songs - ChuChu TV LIVE يا بنت السلطان - ميكس - رقص شرقي حسن الأسمر. أعمل لك إيه 3 Daqat - Abu Ft. Yousra ثلاث دقات - أبو و يسرا M...
مراحل الإعلان عن المشروع 27/10/2019 توقيع اتفاقية وزارة الطاقة مع عدد من الجهات ذات العلاقة لإنتاج 35% من العدادات الذكية محليا 12/12/2019 موافقة مجلس إدارة الشركة السعودية للكهرباء لترسية مشروع العدادات الذكية 19/12/2019 وقعت السعودية للكهرباء عقود تنفيذ مشروع العدادات الذكية 20/12/2019 استغراب ناشطي وسائل التواصل الاجتماعي من ارتفاع تكلفة العداد 31/12/2019 هيئة الرقابة ومكافحة الفساد تؤكد عدم وجود شبهة فساد مالي أو إداري مراحل تركيب العدادات تركيب 3. 5 ملايين عداد بنهاية أبريل 2020 تصل لـ5 ملايين عداد بنهاية سبتمبر 2020 ترتفع إلى 8 ملايين عداد بنهاية ديسمبر 2020 اكتمال تركيب 10 ملايين عداد نهاية مارس 2021 5 مبررات لارتفاع التكلفة تحمل العداد للظروف المناخية العداد من نوع 3 فازات وليس فازين أو فاز واحد إمكانية الاستفادة منه في مشروع التوليد الذاتي للطاقة الشمسية إضافة تكلفة تغيير القواطع إلى قيمة المشروع إلزام المنفذ بفترة صيانة تمتد 3 سنوات توزيع تكلفة إنتاج العداد 31% العدادات 18% التركيب 10% استبدال القواطع 16% أجهزة وخدمات الاتصالات 1% أنظمة إدارة البيانات وإنشاء مركز تشغيل العدادات الذكية 23% خدمة الصيانة والتشغيل وقطع الغيار لمدة 3 أعوام كيف جرى التحقيق؟ تشكيل فريق عمل من هيئة نزاهة لبحث الموضوع الاجتماع مع فريق عمل المشروع بإشراف وزارة الطاقة المشاركون بالاجتماع: الشركة السعودية للكهرباء هيئة تنظيم الكهرباء والإنتاج المزدوج هيئة المحتوى المحلي والمشتريات الحكومية وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات هيئة المواصفات والمقاييس هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات النتيجة: سلامة الإجراءات المتبعة في الطرح والترسية لهذا المشروع
ووقفاً للعقود التي وقعتها الشركة مع تحالفات الشركات المنفذة للمشروع، فإن تمويل المشروع سيكون من خلال موارد الشركة الذاتية، إضافة إلى التمويل الخارجي، على أن تكون 35% من عدد العدادات محلية الصنع، و33. 3% من قيمة المنتجات التي ستصنع منها العدادات الذكية هي من المحتوى المحلي «صناعة سعودية». وتستهدف المرحلة الأولى من المشروع، تركيب 3. 5 مليون عداد بنهاية مارس 2020، وتصل إلى 5 ملايين عداد بنهاية سبتمبر 2020 في المرحلة الثانية، لتصل في المرحلة الثالثة إلى 8 ملايين عداد بنهاية ديسمبر 2020، ليكتمل المشروع لجميع المشتركين بواقع 10 ملايين عداد كهربائي ذكي بنهاية شهر مارس 2021. ويمثل مشروع العدادات الكهربائية الذكية، نقلة نوعية في خدمات المشتركين، والارتقاء بقطاع الكهرباء إلى مستويات أفضل، ولأن هدفه التخفيف على المواطن، فإن المرحلة الأولى من استبدال العدادات الحالية وتركيب العدادات الذكية مكانها ستبدأ في الأحياء السكنية التي يوجد فيها أصحاب الدخل الأقل في مختلف مدن المملكة، ثم تنطلق في المراحل اللاحقة إلى القطاعات الأخرى، علماً أن تنمية وتطوير قطاع الكهرباء لا يرتبط فقط بتوفير القطاعات المستهلكة، سواء السكنية أو التجارية أو الصناعية، رغم أهمية هذا الجانب بطبيعة الحال، إنما يتجاوز ذلك إلى كل ما يرتبط بتحسين كفاءة الإنفاق على الكهرباء، مثل استهلاك الوقود المحافظ على البيئة، المستخدم في محطات التوليد، والقيمة التي تنتج عن ذلك، ورفع كفاءة استهلاك الكهرباء على مستوى الأفراد والمؤسسات.
وأوضح أنه تم تشكيل فريق عمل من الهيئة لبحث الموضوع والاجتماع مع فريق عمل المشروع المكون من منظومة تكامل قطاع الكهرباء بإشراف وزارة الطاقة ومشاركة (الشركة السعودية للكهرباء، وهيئة تنظيم الكهرباء والإنتاج المزدوج، وهيئة المحتوى المحلي والمشتريات الحكومية، ووزارة الاتصالات وتقنية المعلومات، وهيئة المواصفات والمقاييس، وهيئة الاتصالات وتقنية المعلومات)، وجرى خلال الاجتماع مناقشة ما تم تداوله في وسائل الإعلام المختلفة بشأن المشروع. وبين أنه حرصا من الهيئة على تعزيز الشفافية وتشجيع الاستثمارات، وفق الأنظمة وبما يعود بالنفع على المواطن والمقيم، فقد تبين للهيئة سلامة الإجراءات المتبعة في الطرح والترسية لهذا المشروع. وأكدت هيئة الرقابة ومكافحة الفساد أن جميع الجهات الحكومية مسؤولة وفق الأنظمة، في إتمام إجراءات طرح المنافسات، وترسيتها، وفيما تقوم به من أعمال لتنفيذ مشاريعها بما يحقق المصلحة العامة، ويكفل تحقيق التنمية المستدامة. وأشارت إلى أنها ستباشر مهامها في حال ظهر لها شبهات فساد مالي أو إداري، والتأكد من سلامة تطبيق الأنظمة واللوائح. وكانت الشركة السعودية للكهرباء أكدت في وقت سابق بدء استبدال 10 ملايين عداد في فبراير 2020 على أن يستكمل المشروع بنهاية الربع الأول من 2021، وذلك بهدف الرقي بخدمات المشتركين وتحسينها لتصل إلى مستوى عال من الرضا الممنوح من قبل المشتركين، حيث سيعزز المشروع وفرا في النفقات التشغيلية والرأس مالية وسيتم التمويل من خلال موارد الشركة الداخلية والاقتراض الخارجي.
أكدت الشركة السعودية للكهرباء أن توجيهات القيادة شددت على عدم تحميل المشترك أي أعباء إضافية في عملية استبدال العدادات القديمة وتركيب الذكية بدلاً عنها، خصوصاً أن هدفها من خلال هذا المشروع الضخم تحقيق موثوقية خدمة كهربائية عالية ونظام فوترة موثوق أيضاً وسهل القراءة لمشتركيها، تتوافر فيها جميعا معايير الدقة والشفافية والوضوح وتتماشى مع جميع المعايير المضمونة للبنك الدولي والمطبقة في المملكة. وتنطلق مطلع فبراير 2020 عمليات تركيب العدادات الإلكترونية الذكية، ضمن العقد الذي وقعته «السعودية للكهرباء»، بعد موافقة مجلس إدارة الشركة على ترسية المشروع، الذي يشمل تركيب 10 ملايين عداد ذكي لجميع المشتركين في المملكة، بتكلفة إجمالية تبلغ 9. 555. 099. 334 ريالا. ولا يقتصر مشروع العدادات الذكية الذي وقعته الشركة على تركيب العدادات فقط، ولكنه يشمل دعماً كاملاً للبنية التحتية التي يحتاجها المشروع، مثل تغيير القواطع الكهربائية القديمة، وأعمال الصيانة لمدة 3 سنوات تعقب انتهاء أعمال التركيب، إضافة إلى المواصفات الفنية العالية التي اشترطتها الشركة في جميع مكونات العداد الذكي التي تضاهي أرقى المواصفات ومعايير الجودة العالمية.
في الوقت الذي أعلنت فيه الشركة السعودية للكهرباء عن ترسية مشروع العدادات الذكية بقيمة 9. 5 مليارات ريال لـ10 ملايين مشترك بجميع مناطق المملكة، استغرب عدد من الناشطين في مواقع التواصل الاجتماعي من ارتفاع تكلفة العدادات الذكية، والتي تبلغ 950 ريالا للعداد الواحد، وهو ما دفع هيئة الرقابة ومكافحة الفساد لمتابعة الموضوع وحسم الجدل أمس في بيان أكدت فيه عدم ظهور شبهة فساد مالي أو إداري في مشروع عقود تركيب العدادات الذكية. أمام ذلك طرح الرئيس التنفيذي للشركة السعودية للكهرباء فهد السديري في مداخلات تلفزيونية 5 مبررات كانت وراء ارتفاع قيمة العداد مقارنة بتكلفته ببعض الدول المجاورة والتي تصل إلى نحو 50%، حيث أشار إلى عدة اشتراطات في تصنيع العدادات تضمنت تحمل العداد للظروف المناخية، وأن يكون من نوع 3 فازات، وليس فازا واحدا أو فازين مثل تلك الدول، وإمكانية الاستفادة منه في مشروع التوليد الذاتي للطاقة الشمسية، إضافة إلى إلزام الشركة المنفذة بتغيير القواطع ضمن تكلفة المشروع، وكذلك بفترة صيانة بعد التركيب لمدة 3 سنوات. من جهته ثمن رئيس هيئة الرقابة ومكافحة الفساد مازن الكهموس مبادرة وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان بتوجيه الشركة السعودية للكهرباء بالتواصل مع الهيئة للاطلاع ومراجعة تفاصيل مشروع تركيب عدادات الكهرباء الذكية.