أغنية شيك شاك شوك كامله by ahmed manm شيك شاك شوك الرقص الشرقي Pat a Cake + Many more Nursery Rhymes & Kids Songs - ChuChu TV LIVE يا بنت السلطان - ميكس - رقص شرقي حسن الأسمر. أعمل لك إيه 3 Daqat - Abu Ft. Yousra ثلاث دقات - أبو و يسرا M...
سلة الشراء فارغة! 17. 00 ريال السعر بدون ضريبة: 16. 19 ريال النوع: 036 التوفر في المخزن نظرة عامة صابون الوزير برش معطر محضر من زيت الزيتون وافضل الزيوت النباتية. يستعمل للغسيل اليدوي وجميع انواع الغسالات بالماء الساخن او البارد. لايؤذي الايدي ولايؤثر على الجلد ولايسبب حساسية. قوتة التنظيفية تفوق بكثير المساحيق العادية. لايحتوي على مواد ك... تفاصيل التقييمات (0) صابون الوزير برش معطر محضر من زيت الزيتون وافضل الزيوت النباتية. لايحتوي على مواد كيميائية. رغوة وفيرة ورائحة زكية. نظافة فائقة وطهارة تامة. المنتجات المشابهة المنتجات المشاهدة حديثا
HD فـيـلـم ايـلـي بـالـي بـالـك الـنـجـم مـحـمـد سـعـد الـجـزء الاول جـودة - video dailymotion
غسالة الملابس من أهم الأجهزة اللازم توفرها في كل منزل وفي جميع أنحاء العالم هي الغسالة ، ويعود تاريخها إلى أقدم الحضارات حين قام السكان بالبحث عن وسائل وطرق لغسل ملابسهم وأغطيتهم المنزلية لما لها من أهمية، وتُعد من الضرورات اليومية بدءًا باستخدام المياه الجارية وحواف الأنهار أو النوافير، أو فرك الأقمشة على الحجارة والألواح الخشبية، وإن استدعى الأمر فكان بعضهم يستخدم الرمال لإزالة البقع والأوساخ المستعصية، ثم بدأ الاتجاه إلى استخدام المغاسل المتطورة؛ إذ بنى الرومان المغاسل العامة واستخدموا البول البشري المخمر للتبييض؛ نظرًا لوجود الأمونيا المركزة داخله، ثم بدأت النساء بالعمل في المغاسل وانتشرت المغاسل في القرى وكانت كثرة وجودها دلالة على الازدهار، كما عملت هذه المغاسل على تقوية العلاقات الاجتماعية؛ فكانت النساء تجتمع أسبوعيًا للغسيل، وبذات الوقت يتبادلن الحديث والأخبار والاستمتاع بالغناء معًا لتخفيف العناء والتعب وعدم الشعور بالوقت؛ إلا أنه عند إمداد البيوت بالمياه الجارية بدأت هذه المغاسل العامة بالاختفاء تدريجيًا. جاء المخترع جيكوب كريسي شافر وتحديدًا في عام 1767 للميلاد واخترع الغسالة ، وبعدها بثلاثين عامًا حصل الأمريكي ناثانيل ب بوردن على أول براءة اختراع للغسالة، وكانت تصب الماء الساخن داخل الخزان وتغسل الرافعة الملابس وتفركها بين بكرتين ثم تتخلص من المياه المُتبقية بالخزان باستخدام صنبور مياه، وبعد هذا الاختراع المُبتدئ اختُرعت الغسالة الكهربائية الأولى في عام 1920 للميلاد، وكانت تعمل بآلية الدوران فقط، وباقي الأوامر كانت يدوية، ثم جاء العمل الأتوماتيكي للغسالات في عام 1930 للميلاد، إذ أُدرجت مفاتيح للضغط ومُنظمات للحرارة، كما أُضيف مفتاح ضبط الوقت في الإصدارات الحديثة ولم يكن يمتلكها سوى عدد قليل من الأسر وأغلبها كان في المغاسل، ومع بداية الستينيات بدأت تنتشر وأصبح أعداد الأسر التي تمتلكها يتزايد، ومع بداية الثمانينات أصبحت الغسالات تحتوي على مكونات إلكترونية مثل المعالجات الدقيقة وذاكرة الوصول العشوائي وغيرها الكثير، وقلّ استهلاكها للماء والكهرباء وأصبحت من الآلات المحافظة على البيئة، ثم جاء المخترع البريطاني جيمس دايسون في عام 1990 وأنتج غسالة ذات أسطوانتين تدوران في اتجاهين متعاكسين؛ مما يُساعد في الحصول على نتائج أفضل ويقلل وقت االغسيل [١].
يُقال أن أقدم محاولة لصناعة الصابون في التاريخ قام بها سكان غرب أوروبا المعروفون باسم: السلاتيون وذلك في بدية العصر الحجري ، فقاموا بتجهيز صابون بدائي من "شحم الخنازير" ورماد النبات المحتوي على صودا، أطلقوا عليه اسم: سابو، والذي اشتقت منه كلمة صابون. وفي زمن نيكولا ليبلان كان لا يزال رماد الصودا، والذي يمثل المكون الأساسي للصابون، يستخرج من الأخشاب والأعشاب البحرية بطريقة بدائية بطيئة مرتفعة التكاليف، ولذا كان هناك حاجة ملحة للحصول عليه بطرق أخرى سريعة غير مكلفة نظراً لاحتياج هذه المادة في عمليات الصناعة. فبالإضافة لاستخدام الصودا في إعداد الصابون فإنها تدخل كذلك في صناعات أخرى مثل الزجاج ، والبورسلين ، والورق. وفي سنة 1775، أعلنت الأكاديمية الفرنسية للعلوم عن جائزة مالية لمن يتمكن من تجهيز الصودا بطريقة سهلة منخفضة التكاليف. وفاز ليبلان بتلك الجائزة بعد تجهيز الصودا بالملح، وبالتالي أمكنه تجهيز وتصنيع الصابون. لكن ليبلان لم يتسلم الجائزة حيث اندلعت بعد ذلك الثورة الفرنسية، وطالبت حكومة الثورة الفرنسية بجعل هذا الابتكار ملكاً للشعب، وألغت موضوع الجائزة. عانى ليبلان بعد ذلك من فقر شديد وفي عام 1806 قرر التخلص من حياته وانتحر.