أغنية شيك شاك شوك كامله by ahmed manm شيك شاك شوك الرقص الشرقي Pat a Cake + Many more Nursery Rhymes & Kids Songs - ChuChu TV LIVE يا بنت السلطان - ميكس - رقص شرقي حسن الأسمر. أعمل لك إيه 3 Daqat - Abu Ft. Yousra ثلاث دقات - أبو و يسرا M...
أسباب وعوامل خطر التهاب الكبد: يمكن تقسيم العوامل الشائعة المسببة لالتهاب الكبد الى عدة مجموعات: تلوثية: فيروسات التهاب الكبد ا، ب، ج، د، هـ (A، B، C، D، E)، فيروس ايبشتاين – بار (Epstein – Barr virus – EBV)، الفيروس المضخم للخلايا (Cytomegalovirus – CMV)، فيروس الهربس البسيط (HSV – Herpes simplex virus)، تلوثات جرثومية (Bacterial infections)، تلوثات فطرية (Fungal infections) او تلوثات طفيلية (Parasitic Infections). سموم: كحول، ادوية، ذيفانات. تغيير دهني لا كحولي. عوامل وعائية (Vascular): اضطراب في تزويد الدم، فشل القلب الاحتقاني، متلازمة باد – كياري. عوامل ايضية (Metabolic): داء ترسب الاصبغة الدموية، مرض ويلسون، نقص الفا 1 – انتي تريبسين. عوامل مناعية ذاتية (Autoimmune): التهاب كبد بالمناعة الذاتية. امراض مناعية ذاتية مجموعية (Systemic autoimmune diseases). زرع كبد: رفض الكبد، معاودة (تكرار) المرض الاساسي. امراض الجهاز الهضمي: امراض امعاء التهابية، الداء البطني (سيلياك). امراض قنوات المرارة. أعراض التهاب الكبد: اعراض التهاب الكبد ليست محددة، وهي تشمل: الحمى (ارتفاع درجة حرارة الجسم)، الضعف، فقدان الشهية، الغثيان والقيء، الالم في القسم الايمن العلوي من البطن، الام المفاصل، الام العضلات، اليرقان والبول الداكن اللون.
الإحساس بآلام في الجزء العلوي مِن البطن. يطرأ تغير على لون البول ويصبح لونه غامقاً. إصابة منطقة البطن بالانتفاخ والاحساس بالألم عند الضغط عليها. إصابة الشخص بالتقيؤ والغثيان. الإصابة بارتفاع درجة حرارة الجسم بشكل ملحوظ. تغير بياض العيون إلى اللون الأصفر واصفرار الأغشية المخاطية أيضاً. الإصابة بالإسهال ويتغير لون الإسهال إلى لون رمادي. الإصابة بألم في أسفل الظهر والمفاصل أيضاً. فكل هذه الأعراض المتنوعة مترتبة على إصابة الشخص بالتهاب الكبد، وإذا شعر الإنسان بهذه الأعراض فيجب عليه أن يلجأ لاستشارة الطبيب واللجوء للفحص كي يتأكد من حالته الصحية، حيث إنّ الكشف المبكر عن الحالة يساعد كثيراً في سرعة الشفاء مِن التهاب الكبد والتحكم في مضاعفات المرض بشكل أكبر، ولكن إذا تأخر المريض في مراجعة الطبيب وازدادت حدة المرض لديه، فإن ذلك سوف يزيد من حالته الصحية سوءاً ويجعل علاجه يحتاج للكثير مِن والوقت، والمسئول الرئيسي عن الإصابة بالتهاب الكبد هو الإصابة بالفيروس، ويوجد أنواع متعددة مِن التهابات الكبد وكل نوع يسببه فيروس يختلف عن الآخر. يوجد أسباب أخرى للإصابة بالالتهاب الكبد مثل خلل في وظائف جهاز المناعة أو التسمم أو التعرض لحادثة ما، وبعد تشخيص حالة المريض والتأكد مِن إصابته بالتهاب يخضع المريض إلى العلاج كي يشفي مِن المرض، ويختلف العلاج باختلاف نوع التهاب الكبد الذي يُصاب به المريض، ولكن مازال علاج التهاب الكبد صعباً وقد لا يُعطي نتائج جيدة في الحالات الصعبة.
فحص الاجسام المضادة للفيروس بالدم: تحليل تأكيدي بنسبة 95% ولا يميز بين الاصابة الحادة من المزمنة ولكن الأنواع الحديثة توضح النتيجة بعد 8 أسابيع من حدوث الاصابة ويمكن ان يعطي نتيجة سلبية خطأ (لا يوجد مرض) مع مرضى الايدز والفشل الكلوي المزمن وكذلك يمكن ان يعطي نتيجة ايجابية خطأ للأشخاص الطبيعيين وللمتبرعين بالدم تحليل العد الكمي والنوعي للفيروس: تحليل فيروس الكبد بالتحليل الجيني للفيروس بالدم (تحليل – PCR)
وتشمل طرق انتشار العدوى بفيروس الالتهاب الكبدي "أ" تناول الطعام أو شرب الماء الملوّث بالبراز الحاملة للفيروس، أو أكل المحارّ الملوّث وغير المطهوّ جيداً، وملامسة أشياء أو أطعمة سبق أن لمسها مصاب لم يغسل يديه بعد استخدام المرحاض. للوقاية من الالتهاب الكبدي الفيروسي "أ"، يجب: | الاهتمام بالنظافة الشخصية، وغسل اليدين جيداً، والامتناع عن استخدام الأدوات الشخصية للآخرين. | غسل وطهو الخضراوات جيداً. | طهو اللحوم جيداً، والامتناع عن تناول النقانق والسجق والـ"لانشون". | شرب المياه المعدنية المعبّأة. | تنظيف المرحاض قبل استخدامه في الأماكن العامّة. 2-الالتهاب الكبدي الفيروسي "ب": ينتقل عن طريق الدم الملوّث الذي عادة ما يحدث في عمليات نقل الدم أو المشاركة في استخدام العقاقير الوريدية، بجانب بعض الأسباب الأخرى، وهي: الجماع ومشاركة شفرة الحلاقة أو فرشاة الأسنان مع المصاب، كما تنتقل العدوى إلى الرضّع أثناء الولادة، إذا حملت الأم الفيروس. تستغرق الإصابة بالنوع الحادّ من الالتهاب الكبدي "ب" فترة أقلّ من ستّة أشهر، ليتعافى المريض تماماً بعدها، ولا يكون معرّضاً للإصابة به مرّة أخرى. أمّا الحالات التي تزيد مدة الإصابة فيها عن ستّة أشهر، فتعرف بالالتهاب الكبدي المزمن، الذي تزيد فرصة الإصابة أيضاً بالتليّف الكبدي وسرطان الكبد.
وكانت دراسات توصّلت إلى أنّ العقاقير المعتمدة على مادة الـ"انترفيرون"، وهو "بروتين" معدّل وراثياً، قد حقّقت تقدّماً ملحوظاً في علاج التهاب الكبد الفيروسي "ب". كذلك، لا تتدخّل الـ"إنترفيرون" في شأن نفاذ الفيروس إلى الخلية، وإنّما تمنع تكاثر الفيروس داخل الأخيرة، ما يقلّل من انتشار العدوى من خلية إلى أخرى في الجسم. للوقاية من الالتهاب الكبدي الفيروسي "ب"، يجب: | أخذ اللقاح الوقائي من الإصابة بفيروس الالتهاب الكبدي الوبائي "ب"، من قبل المواليد لأمّهات مصابات بالفيروس والمرضى الذين يخضعون لغسيل الكلى والعاملين في مجال الرعاية الصحية التي تتعامل مع مرضى الالتهاب، لأنّهم معرضون للعدوى بالفيروس بدرجة عالية. | تجنّب استخدام الأدوات الشخصية ذات الشفرات الحادّة العائدة لآخرين. | فحص الدم بشكل دوري. | التأكد من سلامة إبر الحقن الوريدي، وعدم مشاركتها مع الغير. 3-الالتهاب الكبدي الفيروسي "سي": إنَّ أكثر من 50% من المصابين بعدوى الفيروس "سي" تتحوّل حالاتهم إلى الالتهاب الكبدي المزمن، وبعضهم قد يصاب بتليّف الكبد أو سرطان الكبد. ويكون خطر الإصابة بالفيروس "سي" أكبر بين من يعانون نقصاً في المناعة. ينتقل الفيروس "سي" غالباً من خلال: | استخدام جسم حادّ أو إبرة ملوثة بالفيروس أو فرشاة أسنان أو شفرات حلاقة.