أغنية شيك شاك شوك كامله by ahmed manm شيك شاك شوك الرقص الشرقي Pat a Cake + Many more Nursery Rhymes & Kids Songs - ChuChu TV LIVE يا بنت السلطان - ميكس - رقص شرقي حسن الأسمر. أعمل لك إيه 3 Daqat - Abu Ft. Yousra ثلاث دقات - أبو و يسرا M...
من المؤسف أننا أصبحنا نرى الأجهزة الذكية تسيطر على معظم أوقات الأطفال وصغار السن الذين باتوا لا يرغبون في بذل أي جهد أو الاستمتاع بأي وسيلة ترفيهية تقليدية، حيث أصبح لا يشغلهم شيء سوى الأجهزة الذكية على عكس السابق، الأمر الذي بات يشكل مشكلة حقيقية أمام كثير من الآباء والأمهات لمحاولة السيطرة وإدارة أوقات استخدام هذه الأجهزة من قبل أبنائهم، فالأطفال على عكس أهاليهم لم يعرفوا يوما عالما خاليا من الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية. وبالتالي، يواجه الأهل اليوم معضلة جديدة حيث يتساءلون عن العمر المناسب لبدء تعريض أطفالهم للشاشات أو امتلاكهم جهازا خاصا بهم، ويراقبون عاداتهم الشخصية وإمكانية تأثيرها في أطفالهم. وبحسب استبيان أجرته شركة "نورتون سيمانتك" العاملة في مجال الأمن الإلكتروني، الذي حمل عنوان "تقرير جهازي الأول"، فإن أكثر من ثلاثة من أصل أربعة مشاركين في الاستبيان في المملكة الذين تبلغ نسبتهم 82 في المائة يرون أن الأهل يقدمون مثالا سيئا لأولادهم من خلال قضاء وقت طويل على الإنترنت، واعترف أكثر من النصف الذين تبلغ نسبتهم 60 في المائة أنهم تعرضوا للتوبيخ من أطفالهم بسبب سلوكهم، ما يشير إلى صعوبة لدى العائلات اليوم في ضبط فترات صحية لاستخدام الشاشات في عالم متزايد التواصل.
اللعب بها لفترة طويلة يعزز أنانية الطفل وسوء تغذيته ويُضعف نظره.. وتأثيرها كالمخدرات - الدراسات أثبتت أن إدمان الألعاب الإلكترونية والجوالات و"الأيبادات" يضر الدماغ. - "النمر": الهواتف المحمولة تُسبب أضراراً أخطرها الإدمان النفسي. - "الشيمي": الألعاب تصنع طفلاً أنانياً يحب نفسه فقط؛ عكس الألعاب الجماعية الواقعية التي يدعو فيها الطفل صديقه للعب. - "الشريف": دون السنتين يجب ألا يستخدمها لكونها تُضعف نمو اليدين والأصابع. - "دقمة": على الوالدين عدم إشغال الأطفال بالأجهزة للتخلص من متاعب تربيتهم. خلود غنام- سبق- الرياض: أثبتت الكثير من الدراسات أن أطفالنا يعيشون جهلاً اجتماعياً نتيجة العزلة التي نتجت عن إدمانهم على لعب أحدث التكنولوجيا؛ كالجوالات، والأيبادات، والألعاب الإلكترونية.. إلخ، ومع الأسف معظم الأسر يشجعون أبناءهم ويسهمون في زيادة العزلة الاجتماعية؛ من خلال إهدائهم هذه الألعاب والحواسيب المتطورة التي لا تتناسب مع المراحل العمرية، ودون إدراك مدى تأثير الساعات الطويلة التي يقضيها الأطفال مع هذه الأجهزة، كلما تقدموا في العمر؛ خاصة من الناحية الصحية؛ فهي تؤثر في نموهم الطبيعي. سلطت " سبق " الضوء على خطر الأجهزة الإلكترونية نفسياً وصحياً على الأطفال.
كشفت دراسة حديثة، أن الآباء والأمهات الذين يتجاهلون أطفالهم ويستخدمون هواتفهم الذكية بدلاً من الاهتمام بهم قد يعرضون أبناءهم لخطر الاكتئاب، حيث درس الباحثون الصينيون 530 طالبًا تتراوح أعمارهم بين 10 و18 عامًا لمعرفة ما إذا كانوا ضحية استخدام الهواتف بكثرة، حيث أظهر الأطفال الذين لديهم آباء مهووسون بالهاتف أعراض اكتئابية أكبر عند ملء استبيان من أولئك الذين تلقوا اهتمامًا. ووفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، فإن ظاهرة استخدام الآباء هواتفهم المحمولة بشكل زائد يجعل الطفل يشعر بأنه مستبعد من تفاعلات الوالدين والطفل، وتتضمن الأفعال المرتبطة بالهواتف الذكية فحص شاشة الهاتف بانتظام أثناء أوقات الوجبات. وطلبت الدراسة الصينية من الطلاب إكمال استبيان وتقييم تصوراتهم حول دفء الوالدين ورفضهم، حيث تراوحت أعمار الأطفال في الدراسة بين 10 سنوات و 18 سنة ، بمتوسط عمر 13 عامًا، ، كما أنه اتجهت حاليا مصممة بولندية لتطوير كرسى "أوفلاين" مخصصا لمدمنى الهواتف الذكية فى استعداد للتصدى لهذه الأزمة الكبيرة التى تؤثر على البشر فى كل فئاتهم العمرية. وطرح الاستبيان أسئلة مختلفة لتقييم استخدام الهاتف الذكي لآبائهم، مثل "خلال فترة زمنية نموذجية مع والدي، يقوم والداي بالانسحاب والتحقق من هواتفهم المحمولة"، وقام المشاركون بتصنيفها على مقياس من واحد إلى خمسة، وكان واحد يعنى "أبدا" وخمسة "في كل مرة".
أيضا ذكرت (Rowan) في تقريرها نقلا عن دراسة كندية لعام 2006 أن واحدا من كل ستة أطفال لديهم عجز في النمو قبل دخول سن المدرسة، كما أفادت دراسة في الولايات المتحدة الأمريكية أن 17% من الأطفال لديهم عجز في النمو، و6% لديهم إعاقات لغوية، و8% يعانون من صعوبات تعلم، و 5% مصابون بالتوحد بسبب الإفراط في استخدامهم للتكنولوجيا مما أثر على نموهم بشكل سلبي. و هناك من 5 الى 15% من الاطفال ينخفض عندهم التطور الحركي بسبب استخدام الالعاب الالكترونية، فهؤلاء الأطفال هم أكثر عرضة لخطر السمنة واضطرابات بالعضلات والعظام وانخفاض بالثقة الأجتماعية والصحة العقلية، فاقناع الأطفال عن التوقف عن اللعب بالألعاب الالكترونية من غير المرجح ان تكون ناجحة، لكن من خلال ادخال الالعاب الألكترونية التي يكون فيها نشاط حركي يساعد على تزويد الأطفال بالنشاط البدني اللازم لبداية صحية في الحياة(straker et al, 2011). وقد ذكر كل من Holloway and Livingstone(2013) أن هناك أخطار كبيرة من استخدام الأطفال في هذا السن للأجهزة الإلكترونية المختلفة، ومن هذه الأخطار: امتلاك هذه الأجهزة عددت برامج منها برامج تواصل الاجتماعي، ولقد أثبت الدراسات أن 80% من الأطفال من هم أقل من 13 عام لديهم حسابات على شبكات التواصل الاجتماعي، ومن خلال هذا البرامج يمكن للطفل أن يتعرض لكثير من التحرشات أو العنف، وأيضا هناك خطورة آخري من خلق للأطفال عالم افتراضي خاص بهم، من خلال الألعاب التي يمارسونها مع أصدقائهم الافتراضيين مما يجعله شخص اجتماعياً في عالم الافتراضي والعكس صحيح في العالم الواقعي، وكذلك مشاركة الفيديو التي من خلالها يمكن أن يتعرض الطفل إلى أنواع عديدة من المشاهدات من خلال قائمة الاقتراحات أو المعروضة، وفي استطلاع للرأي في إيطاليا وكذلك في بريطانيا كان يستهدف الآباء والأمهات أوجد أن أطفالهم يشاهدون فيديوهات غير مناسبة أما أن تكون إباحية أو المحتوى ذا طابع عنيف سواء على البشر أو الحيوانات أو حوادث السيارات، مما يؤثر بشكل سلبي عليهم.